يمثل العمل الذي قامت به (حركة دعم قضايا الإيدز) جزءًا من واقع ناس عاديين تغيرت حياتهم.
خلال هذه المقالة سوف ننظر عن كثب إلى عاداتهم وأولوياتهم وأسلوب معيشتهم .
تقوم الحركة يوميًا بالزيارات الميدانية وتوفير مواد معقمة، وتوزيع المواد الوقائية، وتقديم الدعم الاجتماعي والنفسي وكذلك تقديم معلومات حول الصحة.
إن حركة دعم قضايا الإيدز تسعى لتأمين إحتياجات الناشئة في المجتمع بشكل مسبق، نابع من واجب أخلاقي، وهو أن لكل إنسان الحق في العيش بكرامة.
هذا هو الواقع الذي يواجهه فريق حركة دعم قضايا الإيدز كل يوم.
أود أن أشكر كل من ساعدني في الانضمام إلى فريق عمل رائع، وآمل أن تقوم البشرية في يوم من الأيام على أساس المحبة، والرحمة، والسلام، والتسامح، والتضامن، والخير.
– آنا باريتو، البرتغال